سلسلة من المؤسسات التعليمية التي لديها تعرض للبيتكوين
العديد من المؤسسات التعليمية حول العالم أصبحت تسجل تعرضاً كبيراً لبيتكوين (BTC)، سواء من خلال اعتماد المدفوعات أو استثمارات بمليارات الدولارات. جامعة نيقوسيا في قبرص كانت رائدة منذ 2013، تلتها كلية كينغ في نيويورك كأول حرم جامعي في الولايات المتحدة يقبل بيتكوين. هذه الظاهرة وصلت أيضاً إلى إنجلترا، حيث قامت مدرسة لوموند في اسكتلندا بقبول BTC كرسوم دراسية بينما أعدت احتياطي من الأصول الرقمية. من ناحية أخرى، تشارك جامعات Ivy League مثل جامعة هارفارد وجامعة براون في ساحة استثمار بيتكوين من خلال iShares Bitcoin Trust ETF (IBIT) المملوك لشركة بلاك روك، بقيمة 117 مليون دولار و 13 مليون دولار على التوالي. تؤكد هذه الظاهرة أن بيتكوين ليست مجرد أصل مضاربي، بل بدأت تُعتبر كأداة استراتيجية من قبل المؤسسات التعليمية العالمية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
سلسلة من المؤسسات التعليمية التي لديها تعرض للبيتكوين
العديد من المؤسسات التعليمية حول العالم أصبحت تسجل تعرضاً كبيراً لبيتكوين (BTC)، سواء من خلال اعتماد المدفوعات أو استثمارات بمليارات الدولارات.
جامعة نيقوسيا في قبرص كانت رائدة منذ 2013، تلتها كلية كينغ في نيويورك كأول حرم جامعي في الولايات المتحدة يقبل بيتكوين. هذه الظاهرة وصلت أيضاً إلى إنجلترا، حيث قامت مدرسة لوموند في اسكتلندا بقبول BTC كرسوم دراسية بينما أعدت احتياطي من الأصول الرقمية.
من ناحية أخرى، تشارك جامعات Ivy League مثل جامعة هارفارد وجامعة براون في ساحة استثمار بيتكوين من خلال iShares Bitcoin Trust ETF (IBIT) المملوك لشركة بلاك روك، بقيمة 117 مليون دولار و 13 مليون دولار على التوالي.
تؤكد هذه الظاهرة أن بيتكوين ليست مجرد أصل مضاربي، بل بدأت تُعتبر كأداة استراتيجية من قبل المؤسسات التعليمية العالمية.