لقد حان وقت النوم، لم أعد أتحمل، كم عدد الأشخاص الذين لا يستطيعون النوم الليلة؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
لقد حان وقت النوم، لم أعد أتحمل، كم عدد الأشخاص الذين لا يستطيعون النوم الليلة؟